كتب بواسطة ميس الريم
الله يشتاق إليك >>>>
إن الله يشتاق إليك
--------------------------------------------------------------------------------
ربما شد انتباهكم العنوان إن الله يشتاق إليك نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه ,بشكره ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا أترككم أخوتي مع البعض من شوق ربنا إلينا من أدلة وأحاديث ...
قال تعالى : ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم)
يقول الله عز وجل : ( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي)
أوحى الله لداود .. " يا داود لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقا إلي يا داود هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي "
يقول الله عز وجل : " إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلى يديه يقول يارب يا رب فأردهما فتقول الملائكة إلهنا " إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم أنى قد غفرت لعبدي " جاء فى الحديث إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته.. فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته ..
فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته ..فيكررها في الرابعة ...
فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟ لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي. ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تبت عليك فمن أين تجد إلها مثلي وأنا الغفور الرحيم عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه. أبخيل انا فيبخل عليّ عبدي هل رأيت أخي / أختي مدى شوق ربك لك فهل أنت تشتاق إليه مثلما يشتاق إليك ..فاللهم لك الحمد حمداًكثيراً ولك الشكر شكراً كثيرا ..
حمداً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..
لك الحمد ما أكرمك ولك الحمد ما أرحمك ولك الحمد ماأعظمك اللهم أننا نشهدك أننا نشتاق إليك فلا تحرمنا من لذة القرب منك في الدنيا ولا لذة النظر إلى وجهك الكريم في الآخرة .. ..
اذا داهمتك هموم تدك الجبال فتذكر ارحنا بها يابلال
منقـــــــــــــــ للإفادة ــــــــــــــول
الله يشتاق إليك >>>>
إن الله يشتاق إليك
--------------------------------------------------------------------------------
ربما شد انتباهكم العنوان إن الله يشتاق إليك نعم إن الله يشتاق لك أخي وأختي يشتاق لسماع صوتك بلجوئك إليه , بدعائه ,بشكره ألا نخجل من أنفسنا يوماً أمام ربنا ,, أن لا نسمعه صوتنا ولا نلجأ إليه إلا إذا ضاقت بنا الدنيا أترككم أخوتي مع البعض من شوق ربنا إلينا من أدلة وأحاديث ...
قال تعالى : ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم)
يقول الله عز وجل : ( ما غضبت على أحد كغضبي على عبد أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي)
أوحى الله لداود .. " يا داود لو يعلم المدبرون عن شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقا إلي يا داود هذه رغبتي في المدبرين عنى فكيف محبتي في المقبلين علي "
يقول الله عز وجل : " إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلى يديه يقول يارب يا رب فأردهما فتقول الملائكة إلهنا " إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم أنى قد غفرت لعبدي " جاء فى الحديث إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته.. فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته ..
فيكررها يا رب فتحجب الملائكة صوته ..فيكررها في الرابعة ...
فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟ لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي. ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تبت عليك فمن أين تجد إلها مثلي وأنا الغفور الرحيم عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والعقل عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني جودا ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه. أبخيل انا فيبخل عليّ عبدي هل رأيت أخي / أختي مدى شوق ربك لك فهل أنت تشتاق إليه مثلما يشتاق إليك ..فاللهم لك الحمد حمداًكثيراً ولك الشكر شكراً كثيرا ..
حمداً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..
لك الحمد ما أكرمك ولك الحمد ما أرحمك ولك الحمد ماأعظمك اللهم أننا نشهدك أننا نشتاق إليك فلا تحرمنا من لذة القرب منك في الدنيا ولا لذة النظر إلى وجهك الكريم في الآخرة .. ..
اذا داهمتك هموم تدك الجبال فتذكر ارحنا بها يابلال
منقـــــــــــــــ للإفادة ــــــــــــــول