لـَيُطربُني القولُ قول الثـَّنــــــاء لربّ كريــم سَمَـا بالسّمـــــاء
فجـــاد العـطـــاءُ على كلّ عـبـد وعمَّ الرَّخاء بأرض الرَّخـَـاء
بذي الطـَّول أنجو، وأجلي كمالا وأ ُبْـــدي ثـنـاء بحـقّ الثنــاء
فكيـف ألاقــي الاهـا كريـمـا ؟ بـزاد يسيـر فأيـن دوائـــي؟
فرحتُ أنَاجي رَحيما دعانــــي هلـُّـمَّ لَـَقـَانـي فرُحْـب لقائــي
فعـدتُ لرَبّي مُزاحَ الهُمــــــوم مُنَقـّى الذّنـُوب فـنعـْمَ نقائــي
فزال الشّقاءُ وجالَ الشّفـــــاءُ لعَـبْـد شَـكُــور فرُحْمَ شفـَائـي
سخيّا قصدتُ وبابا طرقــــــتُ وناديتُ ربّي بأعْلـَى نــــدَائي
فصحْـتُ بـُكـاء لخيْر لـَقـيـــتُ عَجَزْتُ أُدَاري عظيمَ بُكائـــي
فنادَى مُنادي أُحبُّ عــبــَـادي وأحْنـُو بخَلْقي،جميلَ العطاء
فلا سَاءَ عَبْدي جُمُوحُ الخَطَايَا ولا فـُضَّ يَمّي بكـلّ الـــدّلاء
فكيفَ عبادي ، تَمَلُّ خطـابــي؟ وتـنـْسَى رحيما كثيرَ السَّخاء
وتدنـُو لرجْس أفاضَ الرَّزَايَا وتـَقـْـفـُو بقََول قبيحَ الـــوَلاَء
وترجُو صغيرا وتصبُو الدَّنَايَا بسَعي مُشين قليلَ الحـيـــاء
فمهلا بنفـس لهَُوف عـَبُوس لغـَي حَرُوس بدُنْيَا البَهَــــاء
فجـــاد العـطـــاءُ على كلّ عـبـد وعمَّ الرَّخاء بأرض الرَّخـَـاء
بذي الطـَّول أنجو، وأجلي كمالا وأ ُبْـــدي ثـنـاء بحـقّ الثنــاء
فكيـف ألاقــي الاهـا كريـمـا ؟ بـزاد يسيـر فأيـن دوائـــي؟
فرحتُ أنَاجي رَحيما دعانــــي هلـُّـمَّ لَـَقـَانـي فرُحْـب لقائــي
فعـدتُ لرَبّي مُزاحَ الهُمــــــوم مُنَقـّى الذّنـُوب فـنعـْمَ نقائــي
فزال الشّقاءُ وجالَ الشّفـــــاءُ لعَـبْـد شَـكُــور فرُحْمَ شفـَائـي
سخيّا قصدتُ وبابا طرقــــــتُ وناديتُ ربّي بأعْلـَى نــــدَائي
فصحْـتُ بـُكـاء لخيْر لـَقـيـــتُ عَجَزْتُ أُدَاري عظيمَ بُكائـــي
فنادَى مُنادي أُحبُّ عــبــَـادي وأحْنـُو بخَلْقي،جميلَ العطاء
فلا سَاءَ عَبْدي جُمُوحُ الخَطَايَا ولا فـُضَّ يَمّي بكـلّ الـــدّلاء
فكيفَ عبادي ، تَمَلُّ خطـابــي؟ وتـنـْسَى رحيما كثيرَ السَّخاء
وتدنـُو لرجْس أفاضَ الرَّزَايَا وتـَقـْـفـُو بقََول قبيحَ الـــوَلاَء
وترجُو صغيرا وتصبُو الدَّنَايَا بسَعي مُشين قليلَ الحـيـــاء
فمهلا بنفـس لهَُوف عـَبُوس لغـَي حَرُوس بدُنْيَا البَهَــــاء